تمكنت، منذ قليل، الأجهزة الأمنية بالبحيرة، برئاسة اللواء محمد طاحون مدير الأمن، من ضبط سائق بعد مطاردة عنيفة لقيامه بسرقة حافظة النقود الخاصة بنقطة "كارته" تحصيل الرسوم بالطريق الدولى العلمين.
أثناء قيام الملازم أول أحمد ممدوح محمود، الضابط بمركز شرطة وادى النطرون، والقوة المرافقة بمباشرة عمله بكمين الكيلو 126 دائرة مركز شرطة وادى النطرون، فوجئ بالسيارة رقم 4639 ب س أ (نقل) يستقلها من الخلف "مجند قوات مسلحة" يستغيث بقوة الكمين، وحال استيقافها حاول قائدها الهرب فأطلق الضابط عيارا ناريا فى الهواء لإجبار قائدها على التوقف، وتمكن من ضبط السيارة وقائدها ويدعى محمد حمدى نصر شعبان (27 سنة)، سائق ومقيم قرية نديبه مركز دمنهور، وبحوزته مبلغ مالى 495 جنيهاً بالكشف عنه جنائياً، تبين عدم وجود معلومات مسجلة .
بسؤال المجند أحمد إسماعيل عبد الكريم من قوة الشركة الوطنية للطرق "سلاح الخدمة الوطنية وحدة الطريق الصحراوى"، قرر أنه حال تواجده بنقطه الكارتة بالطريق الدولى العلمين، وقيامه بتحصيل الرسوم من المذكور، قام بخطف حافظة النقود الخاصة بالرسوم، وهرب فقام بمطاردته، واستقل السيارة بالصندوق الخلفى.
تم إخطار الشرطة العسكرية، وتحرر المحضر 1/2014 جنح عسكرية قوات مسلحة مركز شرطة وادى النطرون، وجار العرض على النيابة.
"اليوم السابع"
أثناء قيام الملازم أول أحمد ممدوح محمود، الضابط بمركز شرطة وادى النطرون، والقوة المرافقة بمباشرة عمله بكمين الكيلو 126 دائرة مركز شرطة وادى النطرون، فوجئ بالسيارة رقم 4639 ب س أ (نقل) يستقلها من الخلف "مجند قوات مسلحة" يستغيث بقوة الكمين، وحال استيقافها حاول قائدها الهرب فأطلق الضابط عيارا ناريا فى الهواء لإجبار قائدها على التوقف، وتمكن من ضبط السيارة وقائدها ويدعى محمد حمدى نصر شعبان (27 سنة)، سائق ومقيم قرية نديبه مركز دمنهور، وبحوزته مبلغ مالى 495 جنيهاً بالكشف عنه جنائياً، تبين عدم وجود معلومات مسجلة .
بسؤال المجند أحمد إسماعيل عبد الكريم من قوة الشركة الوطنية للطرق "سلاح الخدمة الوطنية وحدة الطريق الصحراوى"، قرر أنه حال تواجده بنقطه الكارتة بالطريق الدولى العلمين، وقيامه بتحصيل الرسوم من المذكور، قام بخطف حافظة النقود الخاصة بالرسوم، وهرب فقام بمطاردته، واستقل السيارة بالصندوق الخلفى.
تم إخطار الشرطة العسكرية، وتحرر المحضر 1/2014 جنح عسكرية قوات مسلحة مركز شرطة وادى النطرون، وجار العرض على النيابة.
"اليوم السابع"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...