أعلنت جماعة "أنصار بيت المقدس" مسئوليتها عن انفجار مديرية أمن القاهرة، الذى وقع صباح اليوم الجمعة.
وأضافت الجماعة، فى بيان متطرف عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، قائلة: "تم بحمد الله استهداف مديرية أمن القاهرة إحدى أوكار العمالة والإجرام.. اللهم تقبل أخونا فى عليين وليعلم جيش وشرطة الردة أننا ماضون بدك معاقلكم"، بحسب البيان.
كما بثت الجماعة تسجيلا صوتياً عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" بصوت شخص أطلق على نفسه المجاهد "أبو أسامة المصرى".
وجاء التسجيل الصوتى يحمل العديد من الرسائل الإرهابية والمتطرفة، قائلة: "إن المتابع لمجرى الأحداث فى العالم وفى مصر بشكل خاص يجدها تتسارع بشكل ملفت لتصاعد الصراع بين الحق والباطل بعد أن أدرك الغرب الصليبى أن الأمة المصرية أصبحت تفيق وترى حلم الخلافة الذى أصبح وشيكاً، ولم يكن الغرب الصليبى يقف موقف المتفرج وإنما شارك فى سقوط هذا الحلم بعد مجهودات السنوات المقبلة.. إن ما يحدث ف مصر يعرف أننا على مفترق طرق وأن التاريخ يأخذ منحنى مختلفا.
وأضاف التسجيل المتطرف البعيد عن الإسلام، الأمة تقف على أعتاب مرحلة جديدة، الكفر العالمى بدأ ينحسر وبدأت الهيمنة الأمريكية تتآكل، وبعض المصريين يقفون موقف المتفرج أمام هذا الصراع أمام قتل الإخوان المسلمين فى مصر، وذلك لأنهم يحاولون أن يرفعوا راية الإسلام، حسب ما جاء فى التسجيل.
وجاءت الرسالة الثانية، قائلة "احموا حمى الإسلام ولا تركعوا لأعداء الدين، تقبل الله ثباتكم المعركة اليوم معركة مصير، كما وجهت الرسالة الثالثة للضباط والجنود والطغاة على حد وصفهم قائلة: "ألا تتعظوا مما حدث لأشباهكم فى سوريا وليبيا وبلاد المسلمين وما حدث لمبارك، وإن لم تكفوا عما تفعلوه فإننا لكم بالمرصاد ولن تنفعكم المصفحات ولا التحصينات ولا الطائرات المجهزة".
"اليوم السابع"
وأضافت الجماعة، فى بيان متطرف عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، قائلة: "تم بحمد الله استهداف مديرية أمن القاهرة إحدى أوكار العمالة والإجرام.. اللهم تقبل أخونا فى عليين وليعلم جيش وشرطة الردة أننا ماضون بدك معاقلكم"، بحسب البيان.
كما بثت الجماعة تسجيلا صوتياً عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" بصوت شخص أطلق على نفسه المجاهد "أبو أسامة المصرى".
وجاء التسجيل الصوتى يحمل العديد من الرسائل الإرهابية والمتطرفة، قائلة: "إن المتابع لمجرى الأحداث فى العالم وفى مصر بشكل خاص يجدها تتسارع بشكل ملفت لتصاعد الصراع بين الحق والباطل بعد أن أدرك الغرب الصليبى أن الأمة المصرية أصبحت تفيق وترى حلم الخلافة الذى أصبح وشيكاً، ولم يكن الغرب الصليبى يقف موقف المتفرج وإنما شارك فى سقوط هذا الحلم بعد مجهودات السنوات المقبلة.. إن ما يحدث ف مصر يعرف أننا على مفترق طرق وأن التاريخ يأخذ منحنى مختلفا.
وأضاف التسجيل المتطرف البعيد عن الإسلام، الأمة تقف على أعتاب مرحلة جديدة، الكفر العالمى بدأ ينحسر وبدأت الهيمنة الأمريكية تتآكل، وبعض المصريين يقفون موقف المتفرج أمام هذا الصراع أمام قتل الإخوان المسلمين فى مصر، وذلك لأنهم يحاولون أن يرفعوا راية الإسلام، حسب ما جاء فى التسجيل.
وجاءت الرسالة الثانية، قائلة "احموا حمى الإسلام ولا تركعوا لأعداء الدين، تقبل الله ثباتكم المعركة اليوم معركة مصير، كما وجهت الرسالة الثالثة للضباط والجنود والطغاة على حد وصفهم قائلة: "ألا تتعظوا مما حدث لأشباهكم فى سوريا وليبيا وبلاد المسلمين وما حدث لمبارك، وإن لم تكفوا عما تفعلوه فإننا لكم بالمرصاد ولن تنفعكم المصفحات ولا التحصينات ولا الطائرات المجهزة".
"اليوم السابع"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...