فى البداية، يقول محمد رمضان محمد "31 سنة" عامل ومقيم حاجر بنى سليمان فى بنى سويف، كنا نسير على الطريق الصحراوى الشرقى فاستوقفنا أحد أمناء الشرطة فنشبت مشادة كلامية بينه وبين سائق السيارة وأثناء ذلك وقع الحادث بعد الاصطدام المروع بالسيارة النقل التى أوقعت بنا تلك الإصابات وتم نقلنا للمستشفى.
أما مصطفى حسن سعيد "40 سنة" عامل ومقيم بنى سويف شارع الدهشورى فيقول: كنت بصحبة شقيقى وزوجتى فى طريقنا للقاهرة لزيارة ابنة شقيقتى التى تجرى عملية جراحية فى القاهرة، وفى الطريق استوقفنا أحد الأكمنة المرورية على الطريق وفوجئنا باصطدام سيارة نقل بنا من الخلف فسقطنا من أعلى النفق وتطايرنا من السيارة، ولم أدر بنفسى إلا وأنا هنا فى المستشفى العام.
ويروى عمرو عبدالحميد محمد "19 سنة" طالب بكلية تجارة ومقيم مغاغة بمحافظة المنيا، والذى كان يستقل سيارة أخرى ومتجهة للقاهرة فوجئنا بالطوب الأبيض البلوك فى منتصف الطريق مما جعل السائق يقف مرة واحدة فاصطدمت به عدة سيارات من الخلف، ووجدت نفسى فى مستشفى بنى سويف العام.
وكان 7 أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب 15 آخرين فى تصادم 6 سيارات عند نفق قرية جزيرة أبو صالح بمركز ناصر على الطريق الصحراوى الشرقى ببنى سويف "الجيش" حيث سقطت إحداها من أعلى النفق نتيجة الاصطدام وعلى الفور قامت سيارات الإسعاف بنقل المتوفين والمصابين إلى مستشفى بنى سويف العام.
أما مصطفى حسن سعيد "40 سنة" عامل ومقيم بنى سويف شارع الدهشورى فيقول: كنت بصحبة شقيقى وزوجتى فى طريقنا للقاهرة لزيارة ابنة شقيقتى التى تجرى عملية جراحية فى القاهرة، وفى الطريق استوقفنا أحد الأكمنة المرورية على الطريق وفوجئنا باصطدام سيارة نقل بنا من الخلف فسقطنا من أعلى النفق وتطايرنا من السيارة، ولم أدر بنفسى إلا وأنا هنا فى المستشفى العام.
ويروى عمرو عبدالحميد محمد "19 سنة" طالب بكلية تجارة ومقيم مغاغة بمحافظة المنيا، والذى كان يستقل سيارة أخرى ومتجهة للقاهرة فوجئنا بالطوب الأبيض البلوك فى منتصف الطريق مما جعل السائق يقف مرة واحدة فاصطدمت به عدة سيارات من الخلف، ووجدت نفسى فى مستشفى بنى سويف العام.
وكان 7 أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب 15 آخرين فى تصادم 6 سيارات عند نفق قرية جزيرة أبو صالح بمركز ناصر على الطريق الصحراوى الشرقى ببنى سويف "الجيش" حيث سقطت إحداها من أعلى النفق نتيجة الاصطدام وعلى الفور قامت سيارات الإسعاف بنقل المتوفين والمصابين إلى مستشفى بنى سويف العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليق ... تعليقك يهمنا ...